لقراءة جميع كتبي المنشورة على أمازون كيندل، إليك مجموعة من الأعمال المميزة التي تجمع بين السخرية، القصص الإنسانية، والتاريخ المشوق:
مصريين بالشطة: كتاب ساخر
"مصريين بالشطة" هو كتاب ساخر يعرض تفاصيل حياتنا اليومية بطريقة الكوميديا السوداء، حيث ينسج الكاتب مقالات قصصية تغوص في أعماق "التابوهات" التي تحكم حياتنا في العائلة المصرية. تلك التفاصيل التي نعيشها جميعًا لكنها تظل حبيسة الصمت، رغم تأثيرها العميق علينا كأفراد ومجتمع.
بالعامية المصرية التي تحمل في طياتها مرونة الكلمات وعمق المعاني، يأخذك الكتاب في رحلة بين ضحكات عفوية وتأملات مريرة، ليكشف لك عن شخصيات مألوفة جدًا:
- الأخ الأكبر الذي يحمل دائمًا المسؤولية.
- الابنة أخر العنقود المدللة لكن المنسية.
- الأب البخيل الذي يقتصد في كل شيء حتى في المشاعر.
- الأم المهملة المشغولة عن عائلتها بحياتها.
- الجارة الحشرية التي تعرف كل شيء عن الجميع.
- والنسيب المتطفل الذي لا يغادر إلا بمقابل.
"مصريين بالشطة" ليس مجرد كتاب ساخر، بل هو مرآة تعكس واقعًا نعيشه ونضحك عليه، وفي الوقت نفسه يدعونا للتفكير العميق في علاقتنا بالعائلة والمجتمع. كتاب سيجعلك تبتسم وأنت تقرأ، وربما يجعلك تتدبر قليلًا بعدما تضعه جانبًا.
اقرأ الكتاب من هنا https://www.amazon.com/dp/B07NKVKC7T
وجوه القرية: قصص قصيرة
✨ وجوه القرية: حكايات تنبض بالحياة ✨
في أعماق الريف المصري، حيث تتشابك الحياة اليومية مع الأحلام الصغيرة والكبيرة، تبرز "وجوه القرية" لتروي قصصًا تُنبتها التربة الطيبة وتغذيها مشاعر الإنسان البسيط. 🌾
هذه المجموعة القصصية ليست مجرد سرد لحكايات عابرة، بل هي رحلة غنية في تفاصيل الحياة القروية، حيث يتقاطع الحب، الألم، الطموح، والقدر في لوحات إنسانية مدهشة. كل قصة تحمل وجهًا من وجوه القرية، تكشف عن عالم مليء بالصدق، الدفء، والتحديات التي تُشكل جوهر الإنسان.
سمير حمدي قنبر، بأسلوبه الواقعي المفعم بالحياة، يأخذك في جولة داخل البيوت الطينية، الحقول الواسعة، والأسواق المزدحمة، حيث كل وجه له قصة، وكل قصة تحمل عبق الماضي وأمل المستقبل.
"وجوه القرية" ليست مجرد كتاب، بل نافذة تطل منها على عالم حقيقي ينبض بالمشاعر والأحداث، يجعلك تعيد التفكير في الحياة والبشر من حولك.
لقراءة المجموعة من هنا https://www.amazon.com/dp/B0DSW66S71
قبعة من أغصان الصفصاف: قصص قصيرة
كل قصة في هذه المجموعة تحمل في طياتها لمسة من البراءة وعمق التجربة الإنسانية، وتترك في النفس شعورًا بالدفء والانتماء.
في عصر الديكتاتور: مترابطة قصصية
"في عصر الديكتاتور" – حكايات من قلب الظل
بين جدران الصمت، وأزقة المدن المزدحمة، وحقول القرى البعيدة، تتناثر الحكايات كفتات أحلام مهملة. هذه المجموعة القصصية ليست مجرد كلمات، بل مرآة تعكس وجوهًا غابت في الزحام، وأصواتًا خُنقت قبل أن تُسمع.
في هذه الصفحات، ستلتقي بشخصيات تحيا على هامش الحياة، تصارع قسوة الأيام، وتبحث عن بصيص أمل في زمنٍ يلتهم الأحلام. ستجد العاشق الحائر، والسجين بلا جدران، والروح التي أرهقها الانتظار. ستسير مع البسطاء في رحلتهم اليومية، حيث الروتين قاتل، والخوف سيد المشهد، لكن الأمل دائمًا يحاول أن يجد له مخرجًا.
هذه ليست مجرد قصص، إنها نبضات من حياةٍ عشناها أو سمعنا صداها في زوايا مظلمة من التاريخ. فهل ستجرؤ على النظر إلى المرآة؟
لقراءة المجموعة من هنا https://www.amazon.com/dp/B0DVDMD83C
حدث ذات مرة في مصر: من خان، من ثار، من حكم..تنظير في تاريخ مصر الحديث
نبذة عن الكتاب: "حدث ذات مرة في مصر"
"من ثار؟ من حكم؟ من خان؟"
يكشف كتاب "حدث ذات مرة في مصر" عن فترة محورية في التاريخ المصري (1770م - 1881م) مليئة بالصراعات السياسية والخيانات والطموحات الفردية التي غيّرت ملامح الشرق الأوسط بأسره. بين زمن المماليك وبزوغ الاحتلال الإنجليزي، يحلل الكتاب العلاقات المتشابكة بين القوى الداخلية والخارجية التي شكلت مصر الحديثة.
يبحث الكتاب في دور الخيانة كأداة سياسية، ويتناول الاتفاقات السرية التي قادت إلى الاحتلال، ويعيد قراءة الأحداث من منظور جديد، يتجاوز السرد التقليدي للتاريخ.
أسئلة جريئة تقود السرد:
- كيف أثرت الأطماع الخارجية على مسار التاريخ المصري؟
- هل كانت الخيانة جزءًا من الصراع على السلطة؟
- لماذا تكررت الهزائم رغم الثورات؟
يأخذك الكتاب في رحلة بين الوثائق التاريخية والسرد الشعبي لتسليط الضوء على أحداث مثل ثورة القاهرة، صعود المماليك، وسقوطهم، وأيام الاحتلال، موضحًا كيف أثرت هذه الحقبة على حاضر مصر ومستقبلها.
"حدث ذات مرة في مصر" ليس مجرد كتاب عن التاريخ، بل نافذة لفهم الخيوط الخفية التي تحكمت في مصير مصر وشعبها.
لقراءة الكتاب من هنا https://www.amazon.com/dp/B07NMKB753
يكشف كتاب "حدث ذات مرة في مصر" عن فترة محورية في التاريخ المصري (1770م - 1881م) مليئة بالصراعات السياسية والخيانات والطموحات الفردية التي غيّرت ملامح الشرق الأوسط بأسره. بين زمن المماليك وبزوغ الاحتلال الإنجليزي، يحلل الكتاب العلاقات المتشابكة بين القوى الداخلية والخارجية التي شكلت مصر الحديثة.
السمرلاند: رواية
نبذة عن رواية "السمرلاند"
ما هي السعادة؟ سؤال أزلي يشغل عقول البشر، تحاول رواية "السمرلاند" الغوص في أعماق هذا المفهوم، بين الفلسفي والمدرك وغير المدرك، عبر رحلة مليئة بالتساؤلات، والمشاعر، والأحلام.
تتوزع أحداث الرواية بين القاهرة، سيناء، وفرنسا، وتتناول حقبة زمنية تبدأ من عام 1982 مع ارتدادات إلى الماضي. بأسلوب سردي مميز يمزج بين الراوي العليم وأحلام الشخصيات، تأخذنا الرواية في رحلة عبر 200 صفحة و24 فصلًا، لا تغرق في الوصف ولكنها تفتح آفاق الخيال لدى القارئ، مستخدمة القطع الزمني والمكاني لنسج قصة تدور في عالم مزدوج بين الواقع والحلم.
الرواية ليست رومانسية بمعناها التقليدي، بل بحث فلسفي عميق عن ماهية السعادة، عن أحلام الإنسان وطموحاته، وكيف يمكن للإنسان أن يضحي بكل القيم من أجل إحساس عابر بالسعادة. بين الشخصيات، نجد "وارث"، الذي قد يبيع كل شيء، أرضه ومبادئه، في سبيل لقائه بحبيبته "ضحى". لكنها ليست مجرد قصة حب، بل صراع روحي مستمر يعكس معنى السعادة المطلقة وتبعاتها.
من خلال مزيج من الحوارات العميقة، التساؤلات الفلسفية، والأحداث المتداخلة، تأخذ الرواية القارئ في رحلة مشوّقة لاستكشاف معاني السعادة والشقاء، بين أرواح تائهة تبحث عن خلاصها، وحياة دنيوية تغلفها الأحلام والطموحات.
"السمرلاند" ليست مجرد رواية، بل هي دعوة للتفكر في أعماق النفس البشرية، تلك النفس التواقة دومًا إلى السعادة، مهما كان ثمنها.
لقراءة الرواية من هنا https://www.amazon.com/dp/B07NKTNBVM
من يرث: رواية
نبذة عن الرواية: "من يرث"
في أعماق القرى المصرية، حيث التقاليد والعادات تتشابك مع النزاعات والخيانة، تنبثق رواية "من يرث" لتغوص في صراعات الدم والشرف والانتقام. تتشابك أحداث الرواية بين أطياف الماضي والحاضر، حكايات تُروى على ظلال أشجار التوت، وساحات المعارك الصغيرة التي تحمل أصداء صراعات كبرى.
بين العائلات المتصارعة والخبايا التي تُكشف على مر السنين، تتجسد الشخصيات التي تحمل أثقالاً من الخيانة والانتقام، من شعبان الذي فقد قوته أمام أنياب "العسقلة"، إلى القطب الذي يحمي أهله ويدافع عن أرضه، وصولاً إلى ماجر الذي يذبح بلا رحمة بحثاً عن كرامة ضائعة.
الرواية تتنقل بين أزقة الريف المصري، على جسر ترعة "أبو خمسة"، وفي دُور العمداء والكبار، حيث تشتعل الصراعات وتنسج حكايات الحب والخيانة، الطموح والخذلان. هل يمكن للانتقام أن يكون خلاصاً؟ وهل يستطيع الموت أن يخضع لإرادة الإنسان؟
رواية تمتزج فيها الدراما بالواقعية، حيث التاريخ الحافل بالوجع يلتقي بأسئلة وجودية حول الثأر، الهوية، والمصير.
لقراءة الرواية من هنا https://www.amazon.com/dp/B07NKSRZJK
المارشال: رواية
نبذة لرواية المارشال:
هل نحن ضحايا مؤامراتهم أم شركاء في رسم الطريق لطمعهم؟ هل كانت أطماعهم مجرد أحلام تحققت بفضل ضعفنا، أم أننا بأنفسنا مهدنا لهم السبيل؟ المارشال ليست مجرد رواية تاريخية، بل نافذة إلى ماضٍ مليء بالخيانة، والتآمر، وأحداث كتبت بمنظور غير حقيقي لتخفي حقيقة أوجاع الشرق، وتكشف عن أسباب سقوطنا أمام رحى الأحداث المتكررة.
بينما ورثوا علومنا وطوروها، صنعوا من السم عسلاً ليتلاعبوا بمصائرنا، فتفككت أراضٍ وضاعت هويات، وتشرذمت أمة بأكملها. عن صراعات السلطة، والزيف الذي غلف الحكم باسم الدين، وعن الحلم بالأمجاد الوهمية الذي دفعنا للتخلي عن الأرض والتاريخ والهوية، تبحر هذه الرواية في تفاصيل دقيقة ومؤلمة.
المارشال تسرد حكاية أمة غفلت وفتحت أبوابها للذئاب، فسكنت هذه الذئاب البيوت، وبنت غرفًا محكمة خلف الأبواب المفتوحة، متحدية الجميع بعبارة: "من يستطيع طردي؟ ظهري مسنود بأصحاب القوى".
- عن الطمع والخيانة.
- عن الذكاء والدهاء.
- عن استغلال الدين وتزييف الحقائق.
- عن أمة تناضل من أجل البقاء وأخرى تخطط لمستقبل أبنائها.
المارشال ليست فقط رواية، بل دعوة للتفكر في الماضي لفهم الحاضر، علّنا نستطيع تغيير المستقبل.
لقراءة الرواية من هنا https://www.amazon.com/dp/B07NKTDYNX
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق