Breaking

الأربعاء، 13 مارس 2019

ذكريات جيل الثمانينات: تترات وبرامج زمان من التلفزيون المصري

ذكريات جيل الثمانينات: تترات وبرامج زمان من التلفزيون المصري 

لا تزال التترات والمقدمات التي سمعناها في طفولتنا محفورة في الذاكرة، بألحانها الدافئة وكلماتها البسيطة التي كانت تبث فينا الحماس أو الحنين، حسب نوع البرنامج أو المسلسل. جيل الثمانينات محظوظ بهذه الذخيرة السمعية والبصرية التي كوّنت جزءًا من وجدانه. في هذا الجزء، نستعرض مجموعة من التترات والإسكيتشات التي كانت تضيء شاشات التلفزيون المصري في تلك الحقبة الذهبية.


🎬 تتر مسلسل وكسبنا القضية

  • سنة العرض: 1986

  • قناة العرض: التلفزيون المصري – القناة الأولى

  • بطولة: فريد شوقي، زهرة العلا

  • نبذة: تدور أحداث المسلسل حول قضايا اجتماعية وإنسانية واقعية، قدمها فريد شوقي ببراعة مع لمسة درامية حقيقية. التتر كان يحمل نغمة قوية وعبارات مؤثرة تجعل المشاهد يدخل في أجواء العمل من أول لحظة.



⚔️ تتر مسلسل الفرسان

  • سنة العرض: 1994

  • قناة العرض: التلفزيون المصري

  • بطولة: أحمد عبد العزيز، ندى بسيوني، سامي العدل

  • نبذة: مسلسل تاريخي من تأليف محفوظ عبد الرحمن وإخراج حسام الدين مصطفى، تناول قصة البطل يوسف بن تاشفين. التتر كان ملحميًا بامتياز، بلحن درامي وأداء صوتي يبعث على الفخر والاعتزاز بالهوية.



🎼 تتر برنامج الموسيقى العربية

  • زمن العرض: مستمر منذ السبعينات وحتى التسعينات

  • قناة العرض: القناة الثانية – التلفزيون المصري

  • نبذة: واحد من أعرق البرامج الفنية التي قدمت لنا تراث الموسيقى العربية. التتر الكلاسيكي لهذا البرنامج بصوت الآلات الشرقية كان مقدمة لساعة من الفن الأصيل، وكأنك تدخل إلى مسرح دار الأوبرا بمجرد سماعه.



🌱 تتر مسلسل سر الأرض

  • سنة العرض: بداية التسعينات

  • قناة العرض: القناة الأولى

  • نبذة: مسلسل تربوي تثقيفي موجه للفلاحين، كان يعرض بعد ظهر الجمعة. يحكي عن أهمية الحفاظ على الأرض الزراعية، ومعالجة مشاكل الري والتصحر. التتر كان بسيطًا لكنه مؤثر، بصوت ريفي مألوف يدعو للحفاظ على خيرات الأرض.



🍵 اسكتش "أنا أنا أبريق الشاي"

  • زمن العرض: الثمانينات

  • قناة العرض: التلفزيون المصري – برامج الأطفال

  • نبذة: من أكثر المقاطع المحببة للأطفال، أداه ببراعة الفنان يحيى الفخراني بصوته المميز. الأغنية البسيطة "أنا أنا أبريق الشاي" أصبحت رمزًا من رموز الطفولة البريئة، ولا يزال الكبار يتذكرونها بحنين وابتسامة.



✨ ختام يحمل عبق الزمن

تلك التترات ليست مجرد مقدمات، بل هي مفاتيح لذاكرتنا الجماعية. كانت تبث فينا الحماس، الترقب، وأحيانًا الدموع. شاركونا ذكرياتكم مع هذه التترات، وهل تذكرتم شعوركم عند سماع أول نغمة منها؟

تابعوا السلسلة الكاملة في مدونة سمير قنبر:
🔗 https://mudwnty11.blogspot.com/search/label/%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA?&max-results=7

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق